حقي محمد، التجديف في الأندلس. مجتمع يحمي مقدساته

تحية طيبة لمتتبعي موقعي الأعزاء، كيف حالكم، عساكم بخير وسلام.

أتمنى أن تكونوا قد قضيتم عطلة مريحة وسعيدة.

اتمنى لكم سنة سعيدة وموسما جديدا مليئا بالنشاط والحيوية والعطاء والنجاح والتوفيق.

أبارك للمسلمين منكم السنة الهجرية الجديدة وأتمنى أن تكون سعيدة في كل شيء.

أعود للتواصل معكم وأعرض عليكم ما يتأتى لي إنتاجه وإخراجه من الأبحاث، وكل رجائي أن تدعموني بمتابعتي لأنها الطاقة التي تزيد من حيويتي ونشاطي، كما أرجوكم أن لا تبخلوا علي بالدعاء بعبارة “جزاك الله على عملك خيرا” لأنها تجعل ما أقوم به ذا جدوى وفائدة في الدار الأخرى.

وهذا مقال جديد؛ أكيد أنكم تعرفتم على عنوانه في شهر يوليوز،  أضع نصه بين أيديكم. قراءة ممتعة وطيبة.

التجديف في الأندلس من كتاب الأزمات

اترك تعليقاً